حصدت 6 مخترعات ومخترعين سعوديين بـ7 أعمال بمعرض «Inova 2021» بالعاصمة الكرواتية «زغرب» (13_16 أكتوبر الجاري)، كؤوساً وميداليات ذهبية وفضية من المعرض والدول المشاركة.
وشارك في المعرض من السعودية طلاب وطالبات المدارس والمعلمات وأساتذة الجامعات والهيئات، بإشراف مكتب «حيوف» للاستشارات التعليمية والتربوية، الذي ترأسه البروفيسورة ناجية الزنبقي، أستاذ علم الطفيليات السابقة بجامعة الملك عبدالعزيز.
ومُنحت البروفيسورة الزنبقي الميدالية الذهبية، وكأس أفضل امرأة مخترعة هذا العام، وميدالية ذهبية من معرض (ITE) في لندن، لعرضها طريقة حديثة مبتكرة لتثبيت معلومات «مادة الطفيليات» لدى طلبة الجامعات باستخدام القصص العاطفية في التعريف بالطفيل وحياته وطريقة نقله للمرض.
الدكتور علي الحوري (الهيئة الملكية للجبيل وينبع)، حصل من المعرض على ميداليتين ذهبيتين وكأس أفضل ابتكار علمي، وكأس مميز لأعماله الطبية المميز، وميداليتين ذهبيتين من معرض IBS في بولندا ومنظمة Wiipa في تايوان، عن عمله: «الزرار الذكي للاكتشاف المبكر لمرض ألزهايمر من خلال التحليل اللغوي»، و«الخاتم الذكي لاكتشاف النطق الخاطئ في اللغة».
وحصدت المعلمة أمل عبدالله بن مرضاح، الميدالية الذهبية من المعرض، وكأسا مميزة بقرار لجنة التحكيم، وميدالية ذهبية من منظمة «ويبا» في تايوان، ودرعا مميزا من معرض ITE في لندن، على عملها «الحاجز الأمني الحدودي» الذي يهدف إلى إيقاف تهريب المواد عبر الحدود، وهو نظام إلكتروني دقيق ومتطور وسري للغاية، مزود بكاميرات وأقمار صناعية.
في جوائز «فئة الطلاب والطالبات»، نال الطالب علي خالد الأنصاري الميدالية الفضية للمعرض، وتكريما دوليا من معرض ITE بلندن، وميدالية ذهبية من معرض IBS في بولندا، ونالت الطالبة غوز مهنا فلمبان الميدالية الذهبية من المعرض، وأخرى ذهبية مميزة من بولندا، وجائزتين خاصتين من منظمة «وينا» العالمية بتايوان، على عملها «تحليل وإعادة تصميم حركة الرجل الآلي بتعديل حركة الكعب وأصابع القدم»، ونالت الطالبة روفال خالد الأنصاري، الميدالية الذهبية للمعرض، وتكريم منظمة «ويبا» في تايوان، وميداليتين ذهبيتين من معرض IBS في بولندا، على عملها «تحليل الموجات الدماغية لعمل النماذج الهندسية».
وشارك في المعرض من السعودية طلاب وطالبات المدارس والمعلمات وأساتذة الجامعات والهيئات، بإشراف مكتب «حيوف» للاستشارات التعليمية والتربوية، الذي ترأسه البروفيسورة ناجية الزنبقي، أستاذ علم الطفيليات السابقة بجامعة الملك عبدالعزيز.
ومُنحت البروفيسورة الزنبقي الميدالية الذهبية، وكأس أفضل امرأة مخترعة هذا العام، وميدالية ذهبية من معرض (ITE) في لندن، لعرضها طريقة حديثة مبتكرة لتثبيت معلومات «مادة الطفيليات» لدى طلبة الجامعات باستخدام القصص العاطفية في التعريف بالطفيل وحياته وطريقة نقله للمرض.
الدكتور علي الحوري (الهيئة الملكية للجبيل وينبع)، حصل من المعرض على ميداليتين ذهبيتين وكأس أفضل ابتكار علمي، وكأس مميز لأعماله الطبية المميز، وميداليتين ذهبيتين من معرض IBS في بولندا ومنظمة Wiipa في تايوان، عن عمله: «الزرار الذكي للاكتشاف المبكر لمرض ألزهايمر من خلال التحليل اللغوي»، و«الخاتم الذكي لاكتشاف النطق الخاطئ في اللغة».
وحصدت المعلمة أمل عبدالله بن مرضاح، الميدالية الذهبية من المعرض، وكأسا مميزة بقرار لجنة التحكيم، وميدالية ذهبية من منظمة «ويبا» في تايوان، ودرعا مميزا من معرض ITE في لندن، على عملها «الحاجز الأمني الحدودي» الذي يهدف إلى إيقاف تهريب المواد عبر الحدود، وهو نظام إلكتروني دقيق ومتطور وسري للغاية، مزود بكاميرات وأقمار صناعية.
في جوائز «فئة الطلاب والطالبات»، نال الطالب علي خالد الأنصاري الميدالية الفضية للمعرض، وتكريما دوليا من معرض ITE بلندن، وميدالية ذهبية من معرض IBS في بولندا، ونالت الطالبة غوز مهنا فلمبان الميدالية الذهبية من المعرض، وأخرى ذهبية مميزة من بولندا، وجائزتين خاصتين من منظمة «وينا» العالمية بتايوان، على عملها «تحليل وإعادة تصميم حركة الرجل الآلي بتعديل حركة الكعب وأصابع القدم»، ونالت الطالبة روفال خالد الأنصاري، الميدالية الذهبية للمعرض، وتكريم منظمة «ويبا» في تايوان، وميداليتين ذهبيتين من معرض IBS في بولندا، على عملها «تحليل الموجات الدماغية لعمل النماذج الهندسية».